جريمة بحق الإنسانية لعائلة "فتحاوية" ترتكبها عصابات حماس في خان يونس

بدأت أحداث القصة يوم الخميس الماضي في مدينة خانيونس جنوب القطاع والتي هي موجعة للقلوب والتي نرى فيها ظلم حركة الانقلاب حماس وتجردها من اى معنى للإنسانية فبداية الحدث اشتعال نار مفاجىء في محل لبيع الغاز في خانيونس وبالتحديد منطقة الشيخ ناصر يعود لرجل من عائلة القصاص حيث يحتوى هذا المحل على عدد كبير من أنابيب الغاز التي تزن أكثر من 60 كيلو جرام من الغاز الصافي وبسرعة هائلة انتشرت النيران فى المحل الذي يعلوه ثلاثة طوابق ومن شدة النيران لم يستطع احد الاقتراب من المكان ورغم اتصال اغلب سكان الحي بالإسعاف والطواريء والدفاع المدني التي تأخرت كثيرا ووقف الجيران مقهورين من حجم النيران..وقال شهود عيان ان الدفاع لم يأتي والسبب ان النيران اشتعلت في بيت تابع لابن حركة فتح ؟؟ومن يعمل بداخل الدفاع هم من أبناء الانقلاب التابعين لحركة حماس ..

النيران اشتعلت وذادت بشكل مخيف جدا بعد 25 دقيقة انفجرت أنبوبة غاز كبيرة أدت إلى اشتعال النيران بشكل مخيف جدا أدت إلى إحراق الطابق الأول من البيت حرق كامل والدفاع المدني لم يصل والناس تلتهب غضبا وتدعو الله العلى العظيم ان يمرر هذه الليلة على خير والنيران يزداد ارتفاعها أكثر من عشرين مترا تقريبا ووصلت إلى الطابق الثالث اى الأخير من المبنى والدفاع المدني الانقلابي لم يأتي وبعد خمس دقائق من انفجار الأنبوبة الأولى انفجرت الأنبوبة الثانية والنيران في ازدياد مستمر حتى حرق كل شيء والدفاع المدني لم يأتي ...

كل من كان في مدينة خانيونس كان يسمع الانفجار وشاهد بأم عينه المكان أكثر من 20 ألف موطن وذلك بسب شدة الانفجارات, وفجئه بعناية الله ..النيران بدأت في العد التنازلي لها بسرعة كبيرة جدا وبدأت الناس تقترب من المكان كي تقوم بإنقاذ ما يمكن إنقاذه والنيران لازالت تنطفىء حتى كادت تخمد تدريجيا بعد ذالك فوجىء الجميع بان رجال الدفاع المدني الانقلابي من شدة الخجل والموقف أمام جماهير خانيونس قد حضروا إلى المكان ، والجدير ذكره فان الدفاع المدني يبعد عن المكان اقل من كيلو متر واحد فقط ولكن كان حضر الدفاع المدني بعد التهام النيران كل شيء بالبيت وليست هذه الفاجعة فالأمر الأغرب بهجوم أبناء التنفيذية الانقلابيين على أفراد العائلة

والذين هم في مصيبة حرق بيتهم فلم يرق لأبناء الحقد رؤية حسرة أهل البيت على مصيبتهم هكذا فقد مارسوا وحشيتهم عليهم بمعاونة رجال الدفاع المدني الذين تقاعسوا في مهمتهم الإنسانية ولكن ضمائرهم تعيش بها أحقاد دفينة, والبغيض يسيطر على أبناءها ضد إخوتهم ونسى هؤلاء المارقين واجب المسلم لأخيه المسلم؟؟ والنتيجة جرح ثلاثة من أفراد العائلة المنكوبة وحرق البيت ..ولكن سياسة الحقد الحمساوية أيضا دفعت العائلات المحسوبة بعض منها على حركة الانقلاب حماس تمارس الاعتداء على العائلة المنكوبة ومن ضمن هذه العائلات التي يعمل أبنائها في جهاز الخزي والعار 'التنفيذية' مثل عائلة عمران وعائلة شهوان وعائلة الديري وعائلة المزين وما كان علي أهل البيت المنكوب وبعض الجيران إلا ان تدافع عن نفسها وعن الظلم ..

فأصبح جرح أهل خانيونس بالكف وليس من الحريق فقط بل إنما من التنفيذية وعملائها .و بعد ساعة اخمد الحريق بمشيئة الله تعالى وتمت السيطرة عليه وقام أهل الحي الصالحين بالذهاب إلى المستشفى للاطمئنان على أفراد عائلة القصاص التي تعرضت إلى همجية التنفيذية وأعوانها .

فى منتصف الليل من الحادثة فوجىء أهل عائلة القصاص بان أبناء التنفيذية يقومون باعتقال بعض من أبناء العائلة منهم : حسين حسن القصاص(ابو حازم) والد الشهيدة سوزان القصاص واحمد فوزي القصاص وعرفات فوزي القصاص و محمد فخري القصاص وفريد خالد القصاص وخليل خالد القصاص من الجهاد الاسلامى وعبد الجابر نعيم الفرا.ومازالت يد الإجرام الحمساوية تبطش بأبناء حركة فتح وتقوم باعتقالهم حتى اللحظة..

وقال أحد شهود العيان 'اعتدوا علينا التنفيذية وبعض العائلات المحسوبة على حماس ويظنون أنهم أبطال في نظر شعبهم ولكن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل على حماس '...

وقال شاهد آخر كلنا اعتقد سماع صوت الانفجارات ورؤية الحريق أدرك ان هذا البيت ان سيسقط بسبب أوامر حماس للدفاع المدني بالتأخر لم تفعل اى شيء لان الله كان معنا والله وخمدت النيران بشكل أسرع من ان تطفئه الدفاع المدني ..

وحناجر الشرفاء تهتف حسبنا الله ونعم الوكيل يا هنيه ويا زهار ويا صيام يا قيادات الإجرام المنظم.

جريمة بحق الإنسانية لعائلة "فتحاوية" ترتكبها عصابات حماس في خان يونس 2136

تبدأ احداث القصه التى حدثت يوم الخميس الماضى فى مدينة خانيونس جنوب القطاع والتى هى موجعة للقلوب والتى نرى فيها ظلم حركة الانقلاب حماس وتجردها من اى معنى للانسانية فبداية الحدث اشتعال نار مفاجى فى محل لبيع الغاز فى خانيونس وبالتحديد منطقة الشيخ ناصر يعود لرجل من عائلة القصاص وحيث يحتوى هذا المحل على عدد كبيرمن انابيب الغاز التى تزن اكثر من 60 كيلو جرام من الغاز الصافى وبسرعة هائلة انتشرت النيران فى المحل الذى يعلوه ثلاثة طوبق ومن شدة النيران لم يستطع احد الاقتراب من المكان ورغم اتصال اغلب من يسكن الحى بالاسعاف والطوارىء والمطافى لم يأتى احد فوقف اغلب الناس فى موقع متفرج وهو مقهور من حجم النيران..وقال شهود عيان ان الدفاع لم ياتى والسبب ان النيران اشتعلت فى بيت تابع لابن حركة فتح ؟؟ومن يعمل بداخل الدفاع هم من ابناء الانقلاب التابعين لحركة حماس ..

النيران اشتعلت وذادت بشكل مخيف جدا بعد 25 دقية انفجرتانبوبة غاز كبيرة ادت الى اشتعال النيران بشكل مخيف جدا ادت الى احراق الطابف الاول من البيت حرق كامل والدفاع المدنى لم يصل والناس تلتهف غضبا وتدعو الله العلى العظيم ان يمرر هذه الليلة على خير والنيران يزداد ارتفاعها اكثر من عشرين مترا تقريبا ووصلتالى الطابق الثالت اى الاخير من المبنى والدفاع المدنى الانقلابى لم ياتى وبعد خمس دقائق من انفجار الانبوبة الاولى انفجرت الانبوبة الثانية والنيران فى ازدياد مستمر حتى حرق كل شىء والدفاع المدنى لم ياتى...

كل من كان فى مدينة خانيونس كان يسمع الانفجاروخضروشهاد بأم عينه المكان اكثر من 20 الف موطن وذلك بسب شددة الانفجارات وفجاءة عناية الله ..النيران بدأت فى العد التنازلى لها بسرعة كبيرة جدا وبدات الناس تقترب من المكان كى تقوم بانقاذ مايمكن انقاذه والنيران لازالت تنطفىء حتى انها تكاد تخمد تدريجيا بعد ذالك تفجاءنا بان رجال الدفاع المدنى الانقلابى من شدة الخجل والموقف امام جماهير خانيونس قد حضرو الى المكان والجدير ذكره فان الدفاع المدنى يبعد عن المكان اقل منكيلو فقط ولكن كان حضر الدفاع المدنى بعد التهام النيران كل شىء بالبيت ؟؟؟

وليست هذه الفاجعه فالأمر الاغرب بهجوم ابناء التنفذية الانقلابيين على افراد العائلة والذين هم فى مصيبة حرق بيتهم فلم يرق لابناء الحقد رؤية حسرة اهل البيت على مصيبتهم هكذا فقد مارسوا وحشيتهم عليهم بمعاومنة رجال الدفاع المدنى الذين تقاعسو فى مهمتهم الانسانية ولكن لابد ان ضميرهم مات بسبب ماتعبئه حماس من حقد دفين وبغيض فى ابناءها ضد اخوتهم وغير ذلك تناسو واجب المسلم لاخيه المسلم؟؟ والنتيجه جرح ثلاثة من افراد العائلة المنكوبة وحرق شىء غالى لاى انسان وهو مسكنه ..

ولكن سياسة الدم الحمساوية أيضا جعلت العائلات المحسوبة بعض منها على حركة الانقلاب حماس تقوم فى الاعتداء على العائله المنكوبة ومن ضمن هذه العائلات التى يعمل ابنائها فى جهاز الخزى والعار 'التنفيذية' مثلعائلة عمران وعائلة شهوان وعائلة الديرى وعائلة المزين وما كان علي أهل البيت المنكوب وبعض الجيران الا ان تدافععن نفسها وعن الظلم ..

فأصبح جرح اهل خانيونس بالكف وليس من الحريق فقط بل انما من التنفذية وعملائها .و بعد ساعة اخمد الحريق بعد مشيئة الله تعالى وتمت السيطرة عليه وقام اهل الحى الصالحين بالذهاب الىالمستشفى للاطمئنان على افراد عائلة القصاص التى تعرضت الى همجية التنفذية واعوانها .

فى منتصف الليل من الحادثة تفجاء اهل عائلة القصاص بان ابناء التنفذية يقومون باعتقال بعض من ابناء العائلة منهم : حسين حسن القصاص(ابو حازم) والد الشهيدة سوزان القصاص واحمد فوزى القصاص وعرفات فوزى القصاصو محمد فخرى القصاص وفريد خالد القصاص وخليل خالد القصاص من الجهاد الاسلامى وعبد الجابر نعيم الفرا.ومازالت يد الاجرام الحمساوية تبطش بابناء حركة فتح وتقوم باعتقالهم حتى اللحظه..

وقال أحد شهود العيان 'اعتدواعلينا التنفيذية وبعض العائلات المحسوبة على حماس ويظنون انهم ابطال فى نظر مليشيا حماس ويسيرون بكل امان مع حماس ؟؟حسبى الله ونعم الوكيل على حماس '...

وقال شاهد اخر'كلنا اعتقد سماع صوت الانفجارات ورؤية الحريق ادرك ان هذا البيت ان سيسقط ولكن تاخير اوامر حماس للدفاع المدنى لم تفعل اى شىء لان الله كان معنا والله وانطفت النيران بشكل اسرع من ان تطفئه الدفاع المدنى حسبنا الله ونعم الوكيل على من تشمت فينا وكان يصور فى النيران ويضحك ويبتسم والنيران تشب فى بيوتنا '

اذا رسالة هؤلاء من ابناء عائلة القصاص امانة فى عنقنا كاعلام حر ولمؤسسات حقوق الانسان وكل المعنيين والعالم ودورنا هنا من شبكة 'الكوفية برس' ننقل لكم الحقيقة وياساده الحكم لكم ..فالظلم تفشى من ابناء حركة الانقلاب على الوطن والبشر وحتى الدين فهم اغراب عنا ولكن عاجلا ام اجلا سيفهم الجميع ان الحقيقة لاتغطى ولابد ان تكشف للجميع وارادة الله سبحانه تعالى ان يمهل الخلق ولكن لايهمل واذا أحب خلقه ابتلاه ...ويكفى قول 'حسبى الله ونعم الوكيل'

التوقيع :

جريمة بحق الإنسانية لعائلة "فتحاوية" ترتكبها عصابات حماس في خان يونس Cecd9aa