®¤_~ˆ° ملتقى الشهيد سميح المدهون®¤_~ˆ°
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

®¤_~ˆ° ملتقى الشهيد سميح المدهون®¤_~ˆ°

عسكري & سياسي & تنظيمي & ديني & تعليمي & ثقافي
 
موقع الشهيد سميالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلراسل الإدارةدخول

 

 الرئيس ابو مازن:حماس تريد تفجير الوضع في غزة باتجاه مصر ,الانقلاب قد أضعفنا فى المفاوضات ، وأنا لا أ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الجندل
رائد
رائد
الجندل


ذكر عدد الرسائل : 307
العمر : 35
الإقامة : فلسطين
حركتك {فصيلك} : فنح
مزاجي : الرئيس ابو مازن:حماس تريد تفجير الوضع في غزة باتجاه مصر ,الانقلاب قد أضعفنا فى المفاوضات ، وأنا لا أ Gadeb10
هواياتي : الرئيس ابو مازن:حماس تريد تفجير الوضع في غزة باتجاه مصر ,الانقلاب قد أضعفنا فى المفاوضات ، وأنا لا أ Sports10
المهنة : الرئيس ابو مازن:حماس تريد تفجير الوضع في غزة باتجاه مصر ,الانقلاب قد أضعفنا فى المفاوضات ، وأنا لا أ Collec10
My sms : الــــــــــــــــــــجــــــــــــــــــــنــــــــــــــــــــــــدل
دعاء الملتقى : الرئيس ابو مازن:حماس تريد تفجير الوضع في غزة باتجاه مصر ,الانقلاب قد أضعفنا فى المفاوضات ، وأنا لا أ 15781610
تاريخ التسجيل : 22/12/2007

الرئيس ابو مازن:حماس تريد تفجير الوضع في غزة باتجاه مصر ,الانقلاب قد أضعفنا فى المفاوضات ، وأنا لا أ Empty
مُساهمةموضوع: الرئيس ابو مازن:حماس تريد تفجير الوضع في غزة باتجاه مصر ,الانقلاب قد أضعفنا فى المفاوضات ، وأنا لا أ   الرئيس ابو مازن:حماس تريد تفجير الوضع في غزة باتجاه مصر ,الانقلاب قد أضعفنا فى المفاوضات ، وأنا لا أ Emptyالثلاثاء أبريل 22, 2008 1:22 pm

لقاء الرئيس 'أبو مازن'مع قناة العربية
<table id=table21 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" bgColor=#808080 border=0><tr><td>
عدد المشاهدات : 11868
</TD>
<td></TD>
<td>18/4/2008 03:05 PM
</TD></TR></TABLE>
الرئيس ابو مازن:حماس تريد تفجير الوضع في غزة باتجاه مصر ,الانقلاب قد أضعفنا فى المفاوضات ، وأنا لا أ 2441

<table id=table23 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="98%" border=0><tr><td>
الجندل- قال السيد الرئيس محمود عباس أنه لا بد من الوصول إلى اتفاق نهائي قابل للتطبيق وأن لا مجال للعودة إلى إعلان مبادئ مع الجانب الإسرائيلي، وشدد على أن التهديدات باقتحام الحدود وتفجير الأوضاع باتجاه مصر غير مقبول.
وأعلن سيادته خلال لقاء خاص مع قناة العربية، في برنامج 'بالعربي'، أنه سيلتقي الرئيس الأميركي جورج بوش بضيافة الرئيس المصري حسني مبارك في شرم الشيخ في السابع عشر من أيار/ مايو المقبل، مبينا أن زيارته القريبة في الرابع والعشرين من الشهر الجاري إلى العاصمة الأميركية واشنطن ولقاءه بوش هناك، تهدف إلى متابعة وبحث سير المفاوضات مع إسرائيل.
وقال: المفاوضات مع إسرائيل هي إحدى القضايا الأساسية التي تشغلني، فلدي أشغال كثيرة وهموم أكثر، منها وأهمها المفاوضات بينا وبين إسرائيل، فالمفاوضات انقطعت بعد طابا وكامب ديفيد، ومنذ ذلك الوقت وحتى أنابوليس لم يكن بيننا وبين الإسرائيليين أي حديث في المسار السياسي، بل كانت بيننا وبينهم اتصالات وعلاقات يومية حول أمور حياتية، ولم نجر حديثا جديا وغير جدي، حول قضايا المرحلة النهائية، إلى أن جاء الرئيس بوش وأعلن رغبته بعقد مؤتمر أو اجتماع أو تجمع دولي من أجل القضية الفلسطينية.
وأضاف سيادته: جاء أنابوليس، حيث كانوا يرفضون الحديث عن مؤتمر، وقالوا أن الهدف منه أن تلتقي اللجنة الرباعية الدولية، ثم تطورت طبيعة أنابوليس من لقاء إلى مؤتمر، شاركت فيه خمسون دولة ومؤسسة دولية، وهو أمر يحصل لأول مرة، إذ اطلقت هناك مبادرة السلام، لنبدأ بمفاوضات جدية من اجل التعاطي مع قضايا المرحلة النهائية، وكان أملنا والرئيس بوش ورئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود أولمرت والمجتمعين، أن يكون العام 2008 موعدا لإنهاء وإجمال قضايا المرحلة النهائية الست، وفعلا بدأنا منذ ذلك الوقت بمفاوضات جدية متواترة ولكن صعبة للغاية.
وقال السيد الرئيس إنه من الممكن الوصول لاتفاق بعد شهر أو شهرين أو ألا نصل لاتفاق، لأنها مفاوضات مصيرية تتعاطى مع قضية عمرها على الأقل 100 عام، إلا أننا لم نصل بعد إلى اتفاق إطار، مشيرا إلى أن ما تم التوصل إليه إبان اتفاق اوسلو هو إعلان مبادئ، أي اتفاق انتقالي مبدئي، حول كيف نتعاطى مع القضية الفلسطينية، وتعاطينا على مرحلتين، المرحلة الأولى تدخل منظمة التحرير إلى غزة وأريحا أولا ثم تبدأ الانسحابات الإسرائيلية، وسرنا من 1996 إلى 1999 في مفاوضات الوضع النهائي، ثم قتل رابين وانتهت حكومة العمل وجاءت الانتفاضة.
وأضاف: الآن نريد أن نتعاطى مع هذه القضايا، فالاستيطان عقبة وعقبة أساسية وهم (الإسرائيليون) يعرفون ذلك والمفاوضات تشمل الاستيطان الذي إن كان بهذا الحجم أو زاد أو نقص، فهو من وجهة نظرنا غير شرعي، لذلك الاستيطان على جدول الأعمال، ومؤخرا في الاجتماع ما قبل الأخير مع الجانب الإسرائيلي، كنا نقول لماذا لا تتوقفون عن الاستيطان؟، فإذا قلتم أن القدس لكم والاستيطان كله لكم لماذا إذن هي موضوعة على طاولة التفاوض؟، قائلا: نحن نستمر في هذا العمل وعندما نصل إلى اتفاق سنطبق هذا الاتفاق، وأنا أمام أمرين، إما أن أقول ما دام هناك استيطان مستمر فلن أتفاوض، أو أقول أنا أتفاوض وأعرف تماما أن هذا الاستيطان غير شرعي، ويجب أن تكون المستوطنات وحدود عام 1967 على الطاولة والقدس واللاجئين، إلى أن نصل لحل.
وفيما يتعلق بانقلاب حماس على الشرعية في قطاع غزة، قال السيد الرئيس: لا شك أن الانقلاب في غزة قد أضعفنا، ومن الممكن أن تستغل غزة ذريعة لدى الإسرائيليين، بالقول 'إنكم لا تسيطرون على غزة فلماذا التفاوض معكم.؟'. إلا أن الإسرائيليين تفاوضوا معنا بعد الانقلاب، وهذا الانقلاب مسالة فلسطينية مطروحة، وهي قضية فلسطينية ، مؤكدا أننا لا نريد أن يكون الانقلاب في غزة حجة لدى الإسرائيليين، فنحن نتفاوض على غزة والضفة وممر آمن بينهما وهو حسب الاتفاق.
وأضاف السيد الرئيس: لو أني أشعر بضعف في المفاوضات فلن أتفاوض، فنحن لسنا بدولة لا عظمى ولا صغرى ونحن تحت الاحتلال، لا استقلال لدينا، وإن أردت أن انتقل في الضفة من مكان إلى مكان أو إلى الأردن نحتاج إلى إذن إسرائيلي.
وقال: إما أن أقول لا أريد أن استمر في المفاوضات أو أن أحاول بذل جهد لعلنا نصل إلى نتيجة، وأنا لا أبيع أوهاما للناس، بل أقول هذا وضعي، والآن العالم كله، يقول نعم نحن مع حل، فعندما تأتي 50 دولة لمؤتمر أنابوليس وتجمع على رفض الاستيطان وكذلك الأمر في مؤتمر باريس، حيث كانت شاركت 90 دولة أكدت جميعها أنها تريد مساعد ودعم السلطة الوطنية الفلسطينية من أجل تنمية اقتصادها وأمنها، فهل يعقل أن نقول لهذه الدول لا أمل في الوصول إلى حل؟.
وقال السيد الرئيس إنه يعرف الإسرائيليين ودرس الإسرائيليين والحركة الصهيونية بشكل علمي وأكاديمي. وأضاف: المجتمع الإسرائيلي يريد سلاما، فلو خير الإسرائيليون بين السلام وعدم السلام لاختاروا السلام، ولو خيروا أن ينسحبوا إلى حدود العام 1967 شرط أن يكون هناك أمن لدولتهم لاختاروا ذلك، هذا على المستوى الشعبي، إلا أن لديهم مشاكل داخلية، فهناك أحزاب إسرائيلية، وتدخل في علاقاتها العوامل الحزبية الذاتية الاجتماعية والدينية الوهمية، مشيرا إلى أن اليمين الإسرائيلي الذي لا يريد التسوية قتل رابين، فاتفاق اوسلو نجح في الكنيست الإسرائيلي بستين صوتا زائد واحد، وأن المجتمع الإسرائيلي يريد أن يطمئن لمستقبله، أما مقولة من النيل إلى الفرات فلم تعد موجودة،.
وحول لقائه الأخير مع اولمرت، قال سيادته إن الاجتماع بحث موضوع غزة، لأن الموضوع يتفاقم، إلا أن الإخوة (حماس) يريدون تفجير الوضع في غزة باتجاه مصر وهذا لا يمكن أن نقبل به، فمصر تحاول أن تهدئ، وتقول لا للصورايخ، وإنها ستتحدث مع الإسرائيليين لوقف الهجوم على القطاع، لتفتح بعدها الحدود للمواطنين والبضائع. وجدد السيد الرئيس رفضه لإطلاق الصواريخ من غزة، فهذه صواريخ لا تؤثر ولا تجدي وتأتي بنتائج عكسية، وحماس الآن تريد هذه المقاومة وهي ليست مقاومة، وأن تعمل وتفتح الحدود مع مصر، وتبقى الحدود مفتوحة على مصر فقط، فيما يقول المصريون نحن مستعدون أن ندخل في اتفاق هدنة غير متفق عليه، حيث توقف حماس الصورايخ وإسرائيل تلتزم بوقف اجتياحاتها ويأتي دور لمعبر رفح، ومعبر رفح لا يفتح إلا باتفاق، والمعابر الأخرى تغطي 99 بالمئة من احتياجاتنا الإنسانية والمادية.
وقال السيد الرئيس إنه سأل اولمرت عن استعداده للقبول بهدنة، فأجاب أنه مستعد مقابل وقف إطلاق الصواريخ وتهريب السلاح.
ولفت سيادته إلى أنه نقل هذا الحديث لمصر وللرئيس السوري بشار الأسد، وتحدث معه، وأكد الأسد أنه سيبذل كل جهد من أجل أن توافق حماس على هذه التهدئة.
وأشار سيادته إلى أنه سمع من الجانب المصري أن قيادات حماس في الداخل موافقة على التهدئة، فيما قيادات حماس في الخارج مترددة، لذا كان الحديث مع الرئيس الأسد، مؤكدا خشيته من خطورة اجتياح حدود مصر، وقال: المصريون لن يسمحوا بتكرار الأمر مرة أخرى، ونحن لسنا مع أن يحصل أي شيء ضد مصر.
وبين السيد الرئيس أن حماس قامت بانقلاب، وعليها التراجع عنه، وأضاف: قلت في القمة العربية، هل توجد دولة عربية أو غير عربية تقبل أن يخرج عن القانون أو يتمرد جزء منها عليها وتقبل بالحوار؟، وأضاف:على حماس أن تقبل بالشرعية التي التزمنا بها حتى تكون طرفا، لا أنكر أنها جزء من الشعب الفلسطيني ونجحت في الانتخابات، إلا أننا في مكة تحاورنا واقسمنا اليمين أمام الملك عبد الله، والنتيجة كانت تديبر عمليتين ضدي، واحدة في الطريق إلى غزة وأخرى في بيتي، لماذا؟.
وقال: تحاورت مرات عديدة معهم، والناس يعرفون حماس، ففي ذكرى استشهاد الرئيس الراحل ياسر عرفات خرج 700 ألف مواطن من تعداد مليون ونصف، ليحيوا فتح والمنظمة والشرعية، هذا هو المجتمع الفلسطيني، والنقطة الأخرى تتعلق بالانتخابات المبكرة، فلنسأل الشعب مرة أخرى، أليس الشعب من انتخب حماس؟ فإذا قبل بهم الشعب لا مانع لدي.
وأعرب السيد الرئيس عن اعتقاده بأن إسرائيل لن تجتاح قطاع غزة، وقال: أما إذا استمرت الأمور أو تفاقمت ما يجعل الحكومة الإسرائيلية في وضع محرج، فأخشى أن تجتاح إسرائيل القطاع وتقوم بعمل خطير جدا.
وأكد السيد الرئيس أن حماس خسرت كثيرا في الضفة الغربية وقطاع غزة، مشيرا إلى أنها عندما جاءت إلى الانتخابات لم تقدم برنامجا سياسيا، وبعد ذلك ظهرت ممارساتها حيث بدأ المواطنون بالتعرف على حقيقة حماس وظهرت لهم الحقيقة، قائلا: صحيح أن أخطاء فتح كانت كثيرة، لكن بالمقابل انظروا ماذا جرى ويجري في قطاع غزة، فهناك 700 شخص دون أطراف، حيث قامت حماس بضربهم عمدا على ركبهم حتى لا تكون هناك عملية جراحية مجدية إلا بقطع الأرجل.
وجدد السيد الرئيس تأكيده أن حكومة رئيس الوزراء د. سلام فياض هي حكومته وهو من اختارها وهي تتمتع بثقته، وقال: فتح لا تبحث من أجل أن ينضم أعضاء منها للحكومة، مضيفا أن النقابات المهنية ونقابات الموظفين كانت تطالب بحقوقها.
وقال: حتى عندما كنت رئيسا للوزراء كانت مظاهرات النقابات وأيام حكومة حماس كذلك، والآن اتفقت الحكومة والنقابات على ما لهم وما عليهم وأن يأخذوا حقوقهم.
وفيما يتعلق بانعقاد المؤتمر العام السادس لحركة فتح، أشار سيادته إلى أن العمل يجري الآن للإعداد لعمليتين، الأولى تتعلق بعقد المؤتمر العام لفتح، حيث عقدت مؤتمرات داخلية شملت 75% من كل مدن الضفة الغربية وقطاع غزة، وعند الانتهاء منها يأتي تحديد وقت انعقاد المؤتمر، وقال: نحن شعب ممزق فهناك أعضاء فتح في الداخل وعسكريون ومدنيون، وهذا التشرذم بصعوبة يمكن أن نجمعه حتى نعقد المؤتمر، والسؤال الأصعب هو أين نعقد المؤتمر، فربما يكون عقد المؤتمر في الدول المجاورة عند إخوتنا المصرين أو الأردنيين.
وقال: إن سارت المفاوضات نكون قد وصلنا لشيء مقبول وإن لم تسر، فنكون قد حاولنا وبذلنا جهدنا، قائلا: إن لم نصل لاتفاق حتى 2008 تصبح الأمور أكثر تعقيدا، فأي رئيس أميركي جديد يحتاج إلى عامين حتى يتواءم مع الموقع الجديد.
وبخصوص زيارات سيادته إلى العاصمتين الروسية موسكو والأميركية واشنطن، قال: الرئيس بوش لأول مرة يقحم نفسه بالقضية الفلسطينية بشكل واضح ومحدد، وقد جاء إلى المنطقة وسيعود، بالإضافة إلى زيارات نائب الرئيس ديك تشيني ووزيرة الخارجية كوندوليزا رايس والمساعدين الأميركيين، مشيرا إلى أن الزيارات المتبادلة تهدف للوصول إلى حل.
وأوضح السيد الرئيس أنه سيتوجه إلى واشنطن في الرابع والعشرين من الشهر الجاري لمتابعة البحث أين وصلت المفاوضات وأين العقد، مشيرا إلى أن الرئيس بوش يسمع وليس بالضرورة أن يلبي.
وأضاف: من المفترض أن يزور الرئيس بوش إسرائيل في 15 أيار/ مايو، وأنه سيكون هناك لقاء في شرم الشيخ يجمع سيادته وبوش في ضيافة الرئيس المصري حسني مبارك.
وبخصوص زيارته الحالية إلى موسكو، قال سيادته: هناك علاقات تاريخية تجمعنا بالروس والسوفييت من قبل، وتربطني علاقات وثيقة مع الجانب الروسي، وبالذات في عهد الرئيس فلاديمير بوتين، الذي سيغادر الرئاسة الروسية، مشيرا إلى أن بوتين يريد أن يستضيف مؤتمر موسكو، وهذه رغبة لديه ولدينا وربما يكون في حزيران/ يونيو المقبل ، لذا أنا نبحث الموعد وأجندة المؤتمر، وهل ستكون القضية الفلسطينية فقط موضع البحث أم أن هناك قضايا أخرى، فهناك أشقاء عرب يريدون أن يبحثوا في المؤتمر أيضا موضوعي سوريا ولبنان، حيث بحث ذلك قبل انابوليس وتم الاتفاق أن يذهب الجميع إلى انابوليس، بالإضافة إلى بحث القضايا الثنائية والدور الروسي التاريخي واللجنة الرباعية الدولية.
وفيما يتعلق بالقمة العربية الأخيرة في العاصمة السورية دمشق، قال سيادته: كان مؤسفا جدا هذا النوع من المقاطعة، فكلنا نتمنى أن تكون العلاقات العربية طبيعية، وأن تكون هذه القضايا التي منعت إخواننا من الحضور قد حلت، وأضاف: وصلنا إلى القمة وكانت القمة مشروخة، وغياب لبنان مؤلم، ونأمل أن يكون ما بعد القمة أهم ما حصل في القمة.
وأضاف: الرئيس الأسد لم يطلب مني اللقاء مع حماس، وكنا ذاهبون لحضور القمة فقط، ولم نر أحدا من حماس أو غيرها ولم نتحدث مع الرئيس الأسد في هذا الموضوع إطلاقا.
وأكد أنه لم يلتقي مع الجانب الإيراني خلال القمة العربية، وأضاف: لا توجد قطيعة مع إيران وهناك تمثيل دبلوماسي فلسطيني في طهران، إلا أن العلاقات مع الإيرانيين ليست كما نريدها نحن، فالإيرانيون علاقتهم مع فصائل أكثر من علاقتهم معنا، ونتمنى أن تكون علاقتهم معنا، مع الشرعية وفي نفس الوقت أن أحبوا أن تكون لهم علاقات مع هذا الفصيل أو ذاك فلا مانع، ولكن ما هو حاصل أن هناك علاقات دبلوماسية لكن العلاقات الأساسية مع فصائل، وهذا غير مريح لنا، لكن نقول إيران دولة حرة مستقلة السيادة وهي حرة تتصرف كما تريد.
</TD></TR></TABLE>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرئيس ابو مازن:حماس تريد تفجير الوضع في غزة باتجاه مصر ,الانقلاب قد أضعفنا فى المفاوضات ، وأنا لا أ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
®¤_~ˆ° ملتقى الشهيد سميح المدهون®¤_~ˆ° :: ¤ô§ô¤~ القسم الرئيسي ¤ô§ô¤~ ::  أخر الأحداث والمستجدات -
انتقل الى: