®¤_~ˆ° ملتقى الشهيد سميح المدهون®¤_~ˆ°
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

®¤_~ˆ° ملتقى الشهيد سميح المدهون®¤_~ˆ°

عسكري & سياسي & تنظيمي & ديني & تعليمي & ثقافي
 
موقع الشهيد سميالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلراسل الإدارةدخول

 

 دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!..

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابن كتائب الأقصي
نقيب
نقيب
ابن كتائب الأقصي


ذكر عدد الرسائل : 281
العمر : 30
الإقامة : بيت لاهيا
حركتك {فصيلك} : فتح
مزاجي : دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. 3dwane10
هواياتي : دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. Sports10
المهنة : دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. Studen10
My sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">[اكتب رسالتك هنا]</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
دعاء الملتقى : دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. 15781610
تاريخ التسجيل : 11/06/2008

دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. Empty
مُساهمةموضوع: دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!..   دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. Emptyالأربعاء سبتمبر 10, 2008 3:49 pm

يا إلهي الرحمن الرحيم:
نحن الآن في رمضان. وشعبك الآن في غزة يدفع ثمن أنبوبة الغاز 45 شيكلا، أي أكثر من عشرة دولارات. والذي يتسبب في ذلك لا يخافك ولا يرحمنا.

عشرة دولارات ـ ثمن أنبوبة الغاز ـ يا إلهي، يدفعها المساكين والمحاصرون والعاطلون عن العمل. فمن أين يأتون بها، وهم لا يسمعون من حكامهم غير الوعد والوعيد !.

عشرة دولارات ـ ثمن أنبوبة الغاز ـ يا إلهي، يذهب القسم الأكبر منها إلى السارقين والمتسلطين وقاتلي الأطفال، ممن لا يستحون منك ويتواقحون علينا!.

عشرة دولارات ـ ثمن أنبوبة الغاز ـ يا إلهي، رغم أنهم كانوا قد وعدونا، خلال انتخابات مشؤومة، بأن يمنعوا دحلان من سرقة أنبوبة الغاز، لتعود إلى ثمنها الحقيقي: اثنا عشر شيكلاً. وها هم قد منعوا دحلان من سرقة أنبوبة الغاز. فمن هو الذي يسرق أنبوبة الغاز الآن، ولم يعد لنا، بفضل يوم الحسم، دحلان ولا عباس، بل مشايخ مؤمنون أتقياء أنقياء، سمان الجذوع، غليظو الرقاب، حسنو القراءة، يسبلون عيونهم عند الصلاة. ورغم أنهم يحكمون بـ(كتاب الله)، إلا أن ذلك لم يمنع أنبوبة الغاز من أن تزيد عشرة شواكل كاملة.

عشرة دولارات ـ ثمن أنبوبة الغاز ـ يا إلهي، لا تكفي لأكثر من عشرة أيام، للعائلة المتوسطة، التي تعطل ربها عن العمل؟!. وكل يوم يعده (أمير البلاد) بأن يدفع له مائة دولار، لمرة واحدة!.. ومع ذلك فهي لا تصل إلى كل العاطلين.

مائة دولار ـ يعده بها (أمير البلاد) ـ يا إلهي، يصل قسم منها إلى العامل، بعد تبشير يستمر شهرين، وتعيير يستمر شهرين آخرين. ثم يبدأ تبشير آخر، بمائة أخرى، يتلوها تعيير آخر... وهكذا دواليك، مع أنها لا تصل إلى كل العاطلين.!.

فمن أين يأكل الأولاد؟!. وهؤلاء الذين يقولون عن أنفسهم (حكاما متدينين) يزدادون سمنة وفتاوى!؟. فهل الدين يسمح بكل هذه السمنة!. على حد علمي فإن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان يشبع يوما ويجوع يوما. فمن أين جاء هؤلاء الوعاظ بهذا التدين الباذخ، وكيف تسمح لهم بأن يلبسوا علينا دينك على هذه الشاكلة؟!. إلا أن يكون غضبك عليهم قد بلغ حد (الإملاء)، والإغراء بالمعاصي، لكي تأخذهم بعد، فلا يفلتون!.

اسمح لي، يا إلهي، بكل هذه التساؤلات: فأنت وحدك من أستطيع أن أوجه إليه تساؤلاتي، لأنني لو وجهتها إلى الحكام الجدد؛ إذن لطخوني في رجليّ الاثنتين، ثم لقالوا عني: كافر مرتد. والناس، يا إلهي، رغم أنهم لا يصدقونهم، إلا أنهم لن يمنحوني سوى التعاطف الصامت. فماذا أفعل أنا بتعاطف صامت لجياع مقهورين، مهددين بالنار، إن هم رأوا سمنة الوعاظ ثم لم يصمتوا؟!. فيا سمنة الوعاظ ازدادي، ويا نار الله اشتعلي وتميزي!.

يا إلهي العليم الحليم:
أنت ترى، ولا شك، كيف يرسل محسنو الخليج الأموال لإطعام المساكين، في رمضان. وأنت ترى بالطبع كيف يسرقها المتحزبون، ويوزعونها على محاسيبهم الشبعانين أصلا. وأنت متأكد كذلك بأن الجائعين لا يصلهم من ذلك شيء، إلا إذا ذهبوا يتوسلون إلى (كبار الوعاظ) ليمنحوهم ما يسرقون، مقابله، دماءهم وذممهم وأخلاقهم ودينهم!. وهكذا يحارب المسكينُ المسكينَ، باسم الدين، مع أنه يعلم بأنك تعلم أنه مجرد جائع يشبع بـ(طخ) أخيه!. فيا إلهي، ها أنت ذا ترى كل هذا، ومع ذلك لا تزال تمنح هؤلاء الأوغاد المزيد من الوقت!. سبحانك يا إلهي، لا يصبر على مثل هذه الوقاحة إلا عزيز حكيم!..

يا إلهي الكريم الجواد:
سؤال آخر، يا إلهي، أتوجه به إليك: كيف حدث أن صار مسموحاً للجار أن ينصب مدفع الهاون، على بيته، ليقصف به جاره؟!. كيف حدث ذلك، وأي شر ينتظرنا أعظم من ذلك؟!. وهل يمكن لأي تدين ـ من أي نوع ـ أن يسمح بذلك؟! وكيف يتأتى لواعظ سمين، يلوك آياتك بشدقيه اللعينين، أن يفعل ذلك، ثم لا يخجل، ولا يعرورق وجهه، وهو يواجه المقتولين بوعظه الفاسد؟!. لقد أعلم يا إلهي أن هذه الآيات البينات لا يأتي بها إلا أنت. وإلا فمن كان قادرا على صناعة مثل هذه المخلوقات (الرائعة) سواك ؟!.

يا إلهي الجميل:
لقد قرأت أوصاف الأنبياء والحكماء والفلاسفة والوعاظ الحقيقيين، فلم أعلم أن واحداً منهم كان سميناً. ولطالما فسرت ذلك بأنهم قوم لا يشبعون من الدنيا، لانشغالهم بالآخرة. فكيف حدث أن أصبح كل وعاظنا اليوم سمينين مدهنين، يعانون من أمراض الشره والتخمة؟!.. فهل كان كل أولئك الصالحين غير مدركين فضيلة ملء البطن والفرج، أم أن هؤلاء أكثر فقهاً و(وعيا حركياً) ؟!.

الدخان، يا إلهي.. الدخان:
وأنت أعلم كم هو خبيث ومتمكن من دماء المساكين!.. الدخان يا إلهي الدخان!.. أليس هذا هو الدخان الذي طالما صدّعونا بحرمته، وضرورة قذفه في المراحيض، بدعوى أنه محرم، وأنه لا يجوز بيع المحرم ولا إهداؤه؟!. فكيف حدث أن صاروا يتاجرون به، ويفرضون عليه الضرائب الباهظة، رغم علمهم بأن الله طيب لا يقبل إلا طيبا، وأن من أسباب لعنة اليهود أنهم جمّلوا دهون الخنازير وباعوها، مع علمهم أنها محرمة عليهم؟!. فهل تغيرت الفتوى الآن يا إلهي، لأن العلم اكتشف أن الدخان لم يعد ضاراً؟!. وماذا يفعل المساكين العصاة، إذا صار ثمن العلبة 20 شيكلاً، غير أن يقتطعوا من قوت أولادهم ليدخنوا، وتذهب أموالهم إلى الوعاظ المتحكمين؟! ولماذا تقبل ميليشياتهم أن تأخذ مرتباتها من هذا الكسب الحرام، وهم يتلون آيات القرآن، ويغمضون عيونهم في ليالي رمضان، ويتسحرون سوياً من أموال الدخان؟!. سبحانك!.. لا يقبل بحدوث مثل ذلك في ملكه إلا حليم ستار.

ثم كيس الطحين، يا إلهي.. كيس الطحين:
كيف أصبح، في ظل الوعاظ السمان، باهظاً إلى حد أنه كاد يصير من الكماليات؟!. وهل نتوقع، في ظل هؤلاء الوعاظ الغليظة قلوبهم ورقابهم، أن نشتري الطحين قريباً من الصيدلية؟!. كيف أصبح كيس الطحين بـ130 شيكلا؟!. وكم 130 شيكلا تدخل على العاطل عن العمل كل شهر؟!. أم أن على العاطلين عن العمل أن يشتغلوا في الميليشيا الطخيخة، لكي يؤمنوا قوت يومهم؟!. ثم ماذا سيفعلون بعدُ إن لم يقبضوا مرتباتهم، كما حدث للطخيخة العتيدين؟!. وهل يأكلون رصاصاً وبنادق؟!. أنا على حد علمي ـ وقياسا على نفسي ـ فإن الرصاص والبنادق لا يمكن لهما أن يؤكلا، حتى ولو رششت عليهما حفنة من الزعتر!. أم أن الأكل سوف يصبح ـ في ظل الوعاظ المدهنين ـ من الكماليات؟!. ومع ذلك فلا تزال تطلع علينا خائنةٌ منهم، تزين لنا الصبر!. ويا ليتهم يصبرون معنا!. ويا ليتنا نرى أثر الصبر على وجوههم وجذوعهم!.

ثم عام الرمادة، يا إلهي.. عام الرمادة:
ألسنا الآن في عام الرمادة؟!. وأليسوا هم، هؤلاء الوعاظ، من طالما صدع رؤوسنا بالحديث عن عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ وعام الرمادة، وكيف اسود وجه أمير المؤمنين من الجوع، وكيف قال لبطنه: "قرقري أو لا تقرقري، فلن تذوقي السمن حتى يشبع منه أطفال المسلمين"؟!. فهل فعل (أمير المؤمنين) في غزة مثله؟!. وهل ينام (أمير البلاد) دون سحور؟!. وهل تمر على رئيس الوزراء ـ الذي لا أعرف هل هو مقال أم مكلف بحكومة طوارئ ـ ليالي لا يأكل فيها لحما طريا؟!.

يا إلهي، هل قلت: أمير البلاد؟!. رحماك يا إلهي وعفوك! وأذهب عني شر من سوف يقرأون كلامي، فيحملونه له!. فأنا أستطيع بالتأكيد أن أتجرأ عليك، طمعا في رحمتك. ولكن من يستطيع أن يتجرأ على من يملك أن يرسله إلى العالم الآخر، بإشارة خفية من أصبعه، أو بغمزة عين لطيفة لأحد مرافقيه؟!.

ثم لماذا لا يتحدث الوعاظ السمان بعدُ عن عام الرمادة؟!. أليس لكل مقام مقالا؟!. فأي مقام أليق بعام الرمادة من مقامنا في غزة، تحت إمرة الوعاظ السمينين؟!. أم أن ما يناسبهم لا يناسبنا؟!..
يناسبهم الحديث عن الطاعة، ولا يناسبهم الحديث عن الشورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن كتائب الأقصي
نقيب
نقيب
ابن كتائب الأقصي


ذكر عدد الرسائل : 281
العمر : 30
الإقامة : بيت لاهيا
حركتك {فصيلك} : فتح
مزاجي : دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. 3dwane10
هواياتي : دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. Sports10
المهنة : دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. Studen10
My sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">[اكتب رسالتك هنا]</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
دعاء الملتقى : دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. 15781610
تاريخ التسجيل : 11/06/2008

دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!..   دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. Emptyالأربعاء سبتمبر 10, 2008 3:52 pm

الرجاء الرد
دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. 336-9دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. 336-9دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. 336-9
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سميح المدهون
ملازم أول
ملازم أول
سميح المدهون


ذكر عدد الرسائل : 101
العمر : 37
الإقامة : غزة
حركتك {فصيلك} : اشباح سميح المدهون
My sms :


My SMS
[اكتب رسالتك هنا]


دعاء الملتقى : دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. 15781610
تاريخ التسجيل : 24/08/2008

دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!..   دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!.. Emptyالأربعاء سبتمبر 10, 2008 4:37 pm

<P>مشكور اخى الكريم </P>
<P>وبارك الله فيك </P>
<P>&nbsp;</P>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دعاء رمضان: يا إلهي من كان قادرا على صناعة هذه المخلوقات (الرائعة) سواك؟!..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
®¤_~ˆ° ملتقى الشهيد سميح المدهون®¤_~ˆ° :: ¤ô§ô¤~ القسم العـــام ¤ô§ô¤~ ::  الخيمة الرمضانية -
انتقل الى: