بذكرى الانقلاب

موضوع: بذكرى الانقلاب السبت يونيو 14, 2008 10:59 am

بسم الله الرحمن الرحيم

بذكرى الانقلاب الدموي الحمساوي وبذكرى استشهاد قائدنا ومعلمنا الشهيد سميح المدهون

تم افتتاح هذا الموضوع للاتي

كل من يوجد عنده صور للانقلاب ان يضعها هنا

كل من يوجد عنده فيديو للانقلاب ان يضغه هنا

كل من عنده صور لشهداء الانقلاب ان يضغه هنا

كل من يوجد عنده صور وفيديو واغاني للشهيد سميح المدهون ان يضغه هنا

مع تحيات

ملتقى الشهيد سميح المدهون

اليكم ما وعدتكم به أغنية للقائد الشهيد البطل (سميــــــــــح المدهـــــــــــون )
ارجو أن تنال إعجابكم كما ارجو سماع ارائكم الغالية و مقترحاتكم الثمينة
وهذا الرابط
https://www.youtube.com/watch?v=F93ECGHSZKs
كما ارجو ادارة الموقع اذا نالت الاغنية اعجابهم تثبيت المشاركة تخليدا و وفاءا لذكرى شهيدنا البطل ابن الفتح

سميح المدهون بعد استشهاده

فيديو سميح المدهون بعد مقتله
http://www.archive.org/download/samee7/samee7.3gp

[/size][/b]

اثبات تورط القسام في قتل افراد الامن الوطني بدم بارد

بسم الله الرحمن الرحيم
” وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا “
صدق الله العظيم
أبناء شعبنا الفلسطيني المحتسب
في الوقت الذي تعيش فيه مدن فلسطين الحبيبة لحظات أليمة نستذكر فيها نكبة الوطن الحبيب عام 48 ، تخرج علينا فئات تنتمي للقسام والشهيد عز الدين القسام برئ منهم ومن أفعالهم كبراءة الذئب من دم ابن يعقوب ، تخرج علينا هذه الشرزمة لتغتال أبنائنا من قوات الأمن الوطني الذين نعرفهم جيدا خير مثال للإقدام كيف لا وهم من اول من أطلقوا النار في إنتفاضة الأقصى على مواقع العدو ونستذكر هنا موقع الأمن الوطني الذي اطلق النار على مغتصبة نتساريم وتتذكرون لحظتها قصف المقر من قبل العدو بصواريخ اللاو وقصف ألأبراج المحيطة بالمغتصبة بالطائرات
نستذكر الشهيد القائد اللواء أحمد مفرج أبو حميد قائد الامن الوطني في المحافظات الجنوبية الذي إغتالته قوات العدو الصهيونية
اليوم تأتي كتائب المسماة بالقسام لتعمم على أفرادها ضرورة إحضار قاذف الياسين والشيخ أحمد ياسين برئ منهم أيضا ، وتأمر قيادة القسام عناصرها بأخذ الساتر وضرب الياسين على أبطال الأمن الوطني
ولنترك للملف الصوتي هنا القول الفاصل
http://www.m5zn.com/Download-7.php?name=28f531dd4a.mp3

اختطاف المواطن اياد عدنان سمور واطلاق النار على قدميه
[url=http://hamasgaza.files.wordpress.com/2008/04/hamasgaza_wordpress_com216.jpg?w=200&h=136][/url]
إفادة المواطن إياد عدنان عبد الله سمور، 22عاما ، حي الشيخ رضوان ف غزة يعمل في الأمن الوطني

حول ظروف إصابته في ساقيه
كنت داخل مقر الكتيبة الأولى (مقر الإدارة المدنية سابقا ) عندما تمكنت لكتائب القسام من السيطرة على مقر الكتيبة
الأولى والثانية في حوالي الساعة 7:00مساء يوم 12 يونيو2007 ، بعد قتال شديد وحصار بدأ منذ الساعة 11 صباحا. كنت
وحوالي 15 من أفراد الأمن الوطني في غرفة خاصة بالسيارات التابعة للأمن الوطني. خرج النقيب شعيب سالم لعناصر القسام
وقال لهم اتقوا الله ، فأطلق مسلح ملثم النار على ساقه ، فسقط أرضا وهو ينزف . أسعفه أحد الضباط ، بينما قام أفراد القسام بنقله بسيارة تابعة للأمن الوطني للمستشفى . هنا حينذاك نسمع صوت إطلاق نار وقذائف داخل الموقع . طلبوا منا
التجمع في مكان واحد ورفع أيدينا خلف (رؤوسنا وأجلسونا على الأرض ، وقاموا بعدها بجمع الأسلحة التي داخل الموقع . بعد ذلك أحضروا قائد الكتيبة الرائد منذر كلاب من غرفة التسليح وبطحوه أرضا وقام .حدهم بإطلاق عيارين ناريين عليه »
.قام آخران بإطلاق عدة طلقات نارية نحوه وأصابوه بعدة أعيرة نارية في ساقيه ، ومن ثم نقلوه خارج الموقع . بعد خمس دقائق
نقلوني وخمسة أشخاص آخرين بيننا اثنان من المصابين خارج الكتيبة وطلبوا منا التوجه نحو شارع صلاح الدين . سرنا لمسافة ودخلنا أحد المنازل ومكثنا لمدة 10 دقائق . نقل المصابان بعد ذلك إلى المستشفى لتلقي العلاج . بقيت أنا واثنان آخران حيث واصلنا السير باتجاه محطة حمودة للبترول . لحقت بنا سيارة للقوة التنفيذية وأمرونا بالصعود واتجهوا بنا إلى شارع شعشاعة . وأثناء سيرنا مررنا باثنين من الأمن الوطني يلبسون ملابس مدنية وهما إياد الكفارنة وحسن عابد « فنادى أحد أفراد التنفيذية على الكفارنة وأمره بالصعود في الجيب . أوصلونا إلى بناية سكنية وأدخلونا في مخزنها» وعصبوا أعيننا بقمصاننا. أخذوا إياد الكفارنة إلى مكان آخر داخل البناية وبقيت أنا وزملائي في المخازن . في حوالي الساعة 9:00مساءً حضر أحد مسئوليهم ورفع العصا
بات عن عيوننا « وأمسك بوجهي وقال لزملائه أعدموه . نقلني ثلاثة مسلحين بسيارة جيب لاند روفر إلى منطقة تل الزعتر قرب مستشفى العودة . وأمام ورشة لتصليح السيارات أنزلوني فطلبت منهم الرحمة وعدم إطلاق النار فقاموا بإلقائي بالقوة على الأرض وأطلقوا النار على ساقي، حيث أصبت ب 5 رصاصات ، ومن ثم تركوني أنزف .غادروا المكان . قام عدد من المواطنين بإسعافي ونقلي لمستشفى العودة ، ومن ثم إلى مستشفى الشفاء بمدينة غزة . في اليوم التالي غادرت المستشفى خوفا من تعرضي لإطلاق النار مرة أخرى، وأكملت العلاج في منزلي. لا زلت أعاني من آلام الإصابة ولدى **ر في ساقي اليمنى وتهشم في العظم .

المصدر:

تقرير المركز الفلسطيني لحقوق الانسان “صفحات سوداء في غياب العدالة ”

حماس تحول بيوت الله الى اذاعات تبث اغاني حماس
منذ ساعات الصباح الاولى حولت حماس بيوت الله الى اذاعات تبث اغاني حماس وتناشد الجماهير للمشاركة في انطلاقتها

منذ الصباح وبيوت الله تبث الاغاني الحمساوية ، حمساوي ما يهاب الموت ، وبكتب اسمك يا حماس على الشمس الي ما بتغيب

صخب وضوضاء تملأ اجواء غزة ، لم تراعي حماس حرمة بيوت الله

لم تراعي حماس لا مرضى ولا صغار ولا كبار ولا راحة المواطنين

ان حماس تستخدم الاسلوب المكافلي الغاية تبرر الوسيلة ، ومن اجل اهداف حزبية لا يهمها انهاك ايات الله او المساجد

الهاذا انشئت المساجد يا حماس امن اجل بث الاغاني وضعت مكبرات الصوت على المساجد ،

من هنا اناشد جميع المسلمين في العالم ان يروى ماذا يحدث في غزة ويروا كيف عملت حماس على ازالة قدسية المساجد وانتهكت حرماتها

ليروا كيف تستخدم حماس بوت الله

ان حماس لا تراعي اي حرمة لبيوت الله وان حماس تتستر خلف الدين وتغتصب المساجد

ان سلوك حماس في استخدام المساجد قد نفر الناس من الصلاة فيها فهم عن عمد يصدون عن سبيل الله

فقد استخدموها غير هذا اليوم وبشكل دائم للتحريض على ابناء شعبهم وكذلك مراكز للاعتقال والتحقيق واخفاء المنفجرات

وعن مآذنها قاموا ناطلاق النار وقتل ابناء شعبهم

استخدموها لبث الكراهية والحقد

ايها المسلمون ايها المدافعون عن الدين انقذا الشعب الفلسطيني انقذاوا مساجد الله من هؤلاء الخوارج

شاهد آخر على قساوة وجبروت الإجرام الحمساوي البغيض …. الشهيد البطل / جعفر مصطفى الشافعي

بمجرد دخولك لمدينة بيت لاهيا الصمود بعد الإ‘نقلاب الاسود على كل ماهو ليس بحماس (مسلم؟؟؟؟)و خاصة بعد يوم الثلاثاء الموافق 12 / 6 / 2007 الحزين ….. أينما تجولت عيناك بالنظر ستقع على صورة هذا الشاب معلقة و متراصة على جميع جدران بيت لاهيا و إن كنت لا تعرفه شخصيا .…. فهذه ليست مشكلة كبيرة ، فقط انظر لأصغر طفل أو أكبر شيخ أو أية إمرأة وقبل أن تسأل …فأي منهم سيجيبك :هذا جعفر ابن مصطفى الشافعي…هذا أصغر أولاده و الله كان نوّارة إستشهد عندما دخلت حماس و قتلت 13 وردة مثله بالإدارة المدنية….و إن قابلت حمساويا سيقول لك إنه كافر من الجبهة الشعبية و إن لا قيت أي أحد آخر سيقول كان من الجبهة و ولكنه لم يقطع صلاة الفجر في الجامع لا هو و لا إخوته ……جعفر مصطفى الشافعي…الذي بحث عن عمل كأي شخص آخر مقبل على الزواج إلتحق أخيرا بصفوف الأمن الوطني و هو يبلغ من العمر 22 ربيعا و اقتطفت أيادي الشيطان وردة من الوطن ولم يكمل 23 ربيعاكان ذنبه أنه مثل كافة الشباب سعى لتحقيق آماله فلم يكن حصاد حلمه سوى رؤية رفاقه يعدمون و من ثم جاء دوره تعاهد أبناء موقع الكتيبة الأولى على عدم ترك السلاح و الموقع إيمانا بالشرف العسكري و سيلقوا ربهم شهداء تحتضنهم الأرض و ستحملهم السماء الى جنات الخلد و ما يخزي و يكشف الأيادي القذرة الدموية التي سلبت حلم الوطن و بيت لا هيا (زين شبابها)قولهم أن قائده حفيد الأمير عبد القادر الجزائري الشهيد البطل منذر كلاب هو من قتله غير متعمدا …و لكن هيهات هيهات لمثل هؤلاء الغوغائيين أن ينجوا من العدل الإلهي فقد أثبتت المصادر الطبية و شهود عيان أنه تم استشهاد القائد منذر كلاب قبله ……أسفا عليك يا جعفر لم يكن ليشفع إسم الصحابي جعفر و لاإسم الإمام الشافعيسحقا لقتلة شباب الوطن الأبطال

رحمة الله عليك و على جميع الشهداء المغدورين ستبقى وصمة عار في تاريخ حماس الأسود الملطخ بالدم الفلسطيني الشريف

إلى جنات الخلد يا شهيدنا البطل

إنا ّ لله و إنا إليه راجعون

مشكور على جهودك الرائعة

تحياتى

مشكور كتير كتير اسد الشمال
ويسلمو على هالمواضيع الرائعة والجميلة
وان شاء الله بنتمنى المزيد

مشكور علي هدا الموضوع الرائع

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووو

ووووور والله علي هذا الموضوع

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور

يسلموووووو

يسلموووووو