®¤_~ˆ° ملتقى الشهيد سميح المدهون®¤_~ˆ°
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

®¤_~ˆ° ملتقى الشهيد سميح المدهون®¤_~ˆ°

عسكري & سياسي & تنظيمي & ديني & تعليمي & ثقافي
 
موقع الشهيد سميالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلراسل الإدارةدخول

 

 تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
العاشق الحزين
المشرف العـــام
المشرف العـــام
العاشق الحزين


ذكر عدد الرسائل : 2016
العمر : 33
الإقامة : فلسطين ـــــ غزة
حركتك {فصيلك} : حركة
مزاجي : تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء 7azeen10
هواياتي : تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء Painti10
المهنة : تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء Studen10
My sms :


My SMS
[اكتب رسالتك هنا]


دعاء الملتقى : تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء 15781610
تاريخ التسجيل : 14/04/2008

تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء Empty
مُساهمةموضوع: تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء   تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء Emptyالخميس مايو 15, 2008 7:12 pm

علماء الدين يؤكدون:
تجارة الأعضاء البشرية حرام
أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء

<table cellSpacing=0 cellPadding=0 align=top border=0><tr><td>تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء Ashor</TD></TR>
<tr><td align=middle></TD></TR></TABLE>
[b]
[/b]
كتب ضياء أبوالصفا:
في البداية يقول الشيخ علي عبدالباقي الامين العام لمجمع البحوث الاسلامية إن المجمع قد قرر من قبل أن أهل العلم أجمعوا علي أنه لا يجوز للانسان علي سبيل الاطلاق أن يبيع عضوا من اعضائه أيا كان هذا العضو لأن اعضاء الانسان ليست محلا للبيع أو الشراء وليست سلعة من السلع التي يصح فيها التبادل التجاري، وإنما جسد الانسان بناء بناه الله تعالي وسما به عن البيع أو الشراء، وحرم المتاجرة به تحريما قاطعا، وكل ما يأتي عن هذا الطريق بالنسبة لجسد الانسان فهو باطل.
التبرع جائز بشرط
أمابالنسبة لتبرع الانسان لغيره بعضو من اعضائه فيري جمهور الفقهاء أن هذا التبرع جائز شرعا إذا صرح الطبيب الثقة المتخصص لأن تبرع الانسان بشيء من جسده لا يصدر عنه إلا في أشد حالات الضرورة لشخص عزيز عليه ومن أجل تقديم منفعة جليلة لغيره مبتغيا بها وجه الله تعالي. وبالنسبة لحكم نقل الاعضاء من الموتي للاحياء فقد ناقش مجمع البحوث المسألة في إحدي جلساته التي عقدت في 24 ابريل 1997، وانتهت الي ان شريعة الاسلام كرمت جسد الانسان في حياته وبعد مماته ونهت عن ابتذاله أو تشويهه أو الاعتداء عليه بأي لون من الاعتداء.. وقال المجمع أن الموت شرعا هو مفارقة الحياة للانسان مفارقة تامة حيث تتوقف كل الاعضاء بعدها توقفا تاما عن أداء وظائفها والذي يحدد ذلك الاطباء فإذا ماتمت هذه المفارقة التامة للحياة بالنسبة للانسان وأقر بذلك الطبيب الثقة المتخصص فإنه في هذه الحالة يجوز النقل إذا كان هذا الانسان الميت قد أوصي بذلك قبل وفاته كتابة أوشهد بذلك اثنان من ورثته، وإذا لم تكن هناك وصية ولا شهادة ففي هذه الحالة يكون الاذن من السلطة المختصة.. وفي جميع الاحوال يجب أن يكون الاذن بالنقل دون مقابل كما يجب أيضا أن يكون العضو المنقول لا يؤدي الي اختلاط الانساب وذلك كله استنادا الي القاعدة الفقهية: ' الضرر الاشد يزال بالضرر الاخف'.
ويضيف الشيخ علي عبدالباقي الامين العام لمجمع البحوث الاسلامية أن المجمع قد أباح في آخر جلساته مسألة نقل الاعضاء بشرط ان يكون النقل عن طريق التبرع لا البيع والشراء والحكم يشمل جميع الاعضاء ماعدا الاعضاء التناسلية فلا يجوز نقلها.. والسبب في عدم جواز أن يبيع الانسان أحد أعضائه هو أن الانسان لا يملك هذه الاعضاء ولم يدفع فيها ثمنا وإنما هي هبة من الله سبحانه وتعالي له.. ومن أراد أن يتبرع بأعضائه لوجه الله فهذا أمر جائز.. أما أن يقبض ثمنا مقابل بيعه لاحد أعضائه فهذا أمر مخالف لاصل الخلقة ويفتح الباب لانتشار تجارة بيع الاعضاء ومن هنا تكون أسباب السرقة مهيأة لكل إنسان وهذا أمر منهي عنه شرعا من باب سد الذرائع.
حكم سرقة الاعضاء
وعن حكم سرقة الاعضاء يقول: هي حرام وهي جريمة بحجم الجناية.
ويؤكد الشيخ محمود عاشور وكيل الازهر الاسبق وعضو مجمع البحوث الاسلامية رأي أمين المجمع بقوله: اي نوع من أنواع التجارة في الاعضاء البشرية سواء عن طريق السماسرة أو الأطباء أو المراكز التي تقوم بمثل هذه العمليات فكل ذلك حرام ويضيف: أن نقل الاعضاء يكون من حي إلي حي ويشترط فيها أن تكون تبرعا وليس بيعا أو شراء ولا تجارة وأن يفيد النقل المتبرع له ولا يضر المتبرع وأن يكون كل ذلك تحت إشراف طبي دقيق.. أما نقل الاعضاء من ميت إلي حي فيشترط أن يكون الميت قد فارق الحياة تماما وأن يتبرع بأعضائه قبل موته أو أن يتبرع ورثته بأعضائه وأن يتم النقل تحت إشراف طبي دقيق. وألا يكون ايضا بيعا أو شراء أو تجارة لأن التجارة في الاعضاء البشرية حرام.
أما الدكتور محمد رأفت عثمان استاذ الفقه المقارن وعضو مجمع البحوث الاسلامية فيشدد علي أن الانسان مكرم من الله تبارك وتعالي وفضله علي كثيرمن خلقه وسخر له مافي الكون كله تنطق بذلك آيات القرآن الكريم وأحاديث رسول الله صلي الله عليه وسلم فمن القرآن الكريم نجد قول الله عز وجل ' ¤ٌلٌقٌد كٌرٌّمنٌا بٌني آدٌمٌ ¤ٌحٌمٌلنٌاهيم في َبٌرّ ¤ٌالبٌحر ¤ٌرٌزٌقنٌاهيم مّنٌ َطٌّيّبٌات ¤ٌفٌضٌّلنٌاهيم عٌلٌي¢ كٌثيرج مّمٌّن خٌلٌقنٌا تٌفضيلاْيقول عز وجل: 'هو الذي خلق لكم مافي الارض جميعا' وقال تعالي: 'وسخر لكم مافي السموات ومافي الارض جميعا منه' وغير ذلك من آيات كريمة تبين تسخير الله عز وجل الكون للانسان.. ويضيف: ولهذا اجمع العلماء علي أن الانسان مكرم في حياته وحتي بعد موته ولهذا لا يجوز التعدي علي كرامته بأي نوع من التعدي حيا كان أو ميتا لدرجة أنه ورد عن رسول الله صلي الله عليه وسلم: 'كسر عظام الميت ككسر عظامه حيا'والعلماء أيضا بالاجماع يقولون بتحريم انتهاك حرمة الميت بأي صورة من صور الانتهاك فلا يجوز نبش القبر مثلا، بل ولا نقل الميت من مقبرة الي مقبرة إلا لداع يدعو إلي ذلك. وبناء علي هذا فإن بيع جزء من الانسان يدخل في باب المحرمات لانه امتهان لكرامة الانسان وجعله سلعة تباع وتشتري وتمتهن بالاستعمال وفي هذا النطاق نجد أيضا قول الله عز وجل في حديثه القدسي محذرا أن يباع الحر وجعل نفسه عز وجل خصما لمن يبيعون إنسانا حرا قال 'ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة: رجل أعطي بي ثم عذر أي أعطي بالله عهدا ثم غدر بهذا العهد ورجل باع حرا فأكل ثمنه، ورجل استأجر أجيرا فاستوفي منه ولم يعطه أجره'
من أكبر الجرائم
فإذا كان بيع الحر لايجوز مع ملاحظة ان فترة الرق كانت لدواع تاريخية انقضت ولا توجد الان والاسلام يشرع من التشريعات المتعددة ما يؤدي في النهاية للقضاء علي الرق.. فإذا كان لايجوز بيع الحر فإنه لايجوز ايضا بيع جزئه ولو ضربنا مثالا لهذا وقلنا..أنه لا يجوز بيع ملك الغير فلا يجوز ايضا بيع بعض ملك الغير'. وهكذا في المسألة التي نتكلم فيها فإذا كان لا يجوز بيع الانسان الحر فلا يجوز ايضا بيع أي جزء من أجزاء جسمه. والملاحظ الان كما تنشر اجهزة الاعلام المختلفة أن بعض الاطباء لايراعون الله في عملهم ولا يؤدون عملهم بمقتضي الامانة التي أوكلت إليهم ومسئولون امام الله عنها وهي التحكم في جسم المريض وخاصة أثناء فقدانه لوعيه وسرقة بعض اعضاء جسمه. فإن هذا يعد من أكبر الجرائم ومن كبائر الذنوب وأن الاعتداء علي أي إنسان بأي صورة من صور الاعتداء حتي ولو كان بالكلمة النابية من المحرمات.. فما بالنا إذا كان الاعتداء بقطع جزء من أجزاء جسمه لاعلي سبيل العلاج وإنقاذ حياة المريض بل بطريق السرقة والانحطاط الاخلاقي فإن هذا يعد من أكبرالجرائم، ولهذا يجب أن يوضع التشريع الذي يعاقب مثل هذه الجريمة البشعة بالعقوبة التي تكون زاجرة رادعة، وتؤدي إلي إغلاق باب هذه السرقات المتدنية من بعض الذين لا يراعون الله في دينهم ولا أخلاقهم، وهذا بالطبع لا يمس الكثرة من ملائكة الرحمة الذين يراعون الله في اعمالهم.. بل ويتبرع البعض منهم بعلاج المريض دون أخذ أجر منه.
<hr width="95%" SIZE=1>

<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0>
<tr><td vAlign=top align=right>
إتقان العمل نصف الإيمان وترك الحقوق يشجع المحسوبية كتبت سنية عباس:
[b][b]الاتقان في العمل مطلب رباني ونهج نبوي، وقد خص الله سبحانه وتعالي المتقنين لاعمالهم بالجزاء الاوفي في الدنيا والنعيم في الاخرة، ومن مقتضيات النهوض بالامة السعي الدائم نحو اتقان العمل لاتخاذه منهج حياة.وعن معني الاتقان يقول فضيلة الشيخ فكري حسن اسماعيل ان الاجادة في العمل والمهارة في شئون الحياة لتحقيق المكاسب المرجوه وإضفاء صفة الجدية في علاقات الناس بعضهم ببعض، ويضيف أن الاسلام قد قرر قيمة العمل ومكانته وحث عليه لأن العمل نصف الايمان ومامن آية من آيات القرآن الكريم ذكر فيها الإيمان إلا وعطف عليها العمل الصالح لبيان أن الايمان يقوم علي العقيدة وعلي العمل، كما أن الله تعالي قد أمرنا في كتابه بأن نحسن ونتقن العمل فقال سبحانه: 'ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا' ولمكانة العمل في الاسلام فإن رسول الله صلي الله عليه وسلم حثنا علي أدائه علي أحسن وجه فقال عليه الصلاة والسلام: ' إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه كما أمرنا رب العزة أن نؤدي العمل بصفة مستمرة بعد أن أمرنا بأداء الصلاة بأن ننتشر في الارض فنصل العبادة بالعمل قال تعالي: 'فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الارض وابتغوا من فضل الله'
عوامل تعيق العمل
ويضيف أنه مما يؤسف له أن بعض الناس ينظر الي العمل نظرة روتينية فلا يؤديه علي الوجه الأكمل ولا يتقنه ولا يحقق فيه الجودة المطلوبة مستندا الي بعض الحجج التي لا يقبلها الدين ومنها انه لا يحصل علي الراتب الذي يتناسب مع عمله وقولهم الدارج في ذلك (علي قد فلوسهم نعطيهم)، أو أن العامل الذي يقوم بعمل ما غير متخصص في أدائه وأن بعض الاعمال تسند الي غير الاكفاء ممن هم متخصصون فتحدث بعض التجاوزات، ولو أننا طبقنا المبدأ الإسلامي وضع الرجل المناسب في المكان المناسب حسب الموهبة والخبرة لرأينا نتائج علي أحسن وجه.
عوامل تعين علي الاتقان
ولتفادي هذه المعوقات علينا تطبيق مبدأ المساواة بين اصحاب العمل الواحد في جميع المصالح والوزارات ونذلل العوائق التي قد تعترض بعض العاملين في اداء أعمالهم ونعيد توزيع كل إنسان علي العمل المناسب لخبرته وموهبتة وفتح الابواب امام العمال الاكفاء للتدريب والبعثات والترقي وننظر بجدية إلي النقابات والجهات التي تمثل طوائف العمال ولا نجعلها مقصورة علي شخصيات بعينها لاخبرة لها ولا علاقة لها بالعمل وتكريم كفاءات العمال ووضعها في مكان الصدارة.
وبذلك يؤدي العامل عمله علي الوجه الاكمل وليعلم أن اتقان العمل ابتغاء مرضاة الله والوطن إن لم يكافأ عليه في الدنيا فإن ثوابه عظيم عند الله ويكفي أن النبي صلي الله عليه وسلم رأي انسانا اتقن عمله وكان عملا شاقا فأخذ بيده وقبلها وقال: 'هذه يد يحبها الله ويحبها رسول الله' ولقد أثني القرآن الكريم علي المتقنين لاعمالهم واعتبرهم من اصحاب الجنة.
الاخلاص في العمل
ويقول فضيلة الشيخ فرحات السعيد المنجي أن الله سبحانه و تعالي حينما طلب من المؤمنين العمل لم يطلب منهم أي عمل بل العمل الجاد الذي ينتفع به المسلم وينفع به غيره لأن العامل يكون قد أكل سحتا ثمنا لصنعته إذا لم يتقنها وبالتالي الذي اشتري منتج هذه الصنعة قد خسر لأنه لم ينتفع بها إلا وقت قصير مثال ذلك المقاول الذي يبني بيتا واستخدم في بنائه مواد مغشوشة ولم يعط البناء حقه يكون قد بني قبرا وليس بيتا والرسول صلي الله عليه وسلم يقول: 'ما أكل أحد طعاما قط خير من عمل يده' وحينما ننظر إلي أقوام ليسوا مثلنا في إيماننا ومراقبتنا لخالقنا نجدهم يجيدون عملا المفروض فينا أننا الذين نجيده.
متي تطالب بحقك؟
والرسول صلي الله عليه وسلم عندما يقول: 'أعطوا الاجير أجره قبل أن يجف عرقه' هذا معناه أن الاجير قد عمل عملا متقنا وأن صاحب العمل لم يعطه حقه فكان مخالفا لهدي المصطفي صلي الله عليه وسلم ولذا إذا وجد العامل بعد اتقانه للعمل انه لم يقدر فنقول له أولا صبرا فإن الله سبحانه وتعالي سيقدرك واحتسب هذا العمل عند الله وكأنك تفعله إبتغاء مرضاة الله وأما من لم يقدرك فحسابه عند ربه وليس عندك أنت وثانيا من حقك وبدون صراخ أو تعطيل للعمل الذي تؤديه لمرضاة الله حتي تكفي حاجات عباد الله ان تطالب بحقك بالطرق القانونية ولا يصاحب ذلك انقطاع عن العمل أو كسل لأنك بذلك تكون قد عطلت قدرة اعطاها الله لك.
شماعة 'الواسطة'
ويضيف د.مصطفي محمد عرجاوي استاذ القانون بجامعة الازهر انه لا مفر من الناحية الشرعية والقانونية من أن يقوم العامل بعمله فكل عامل لا يقوم بعمله تستطيع جهة الادارة أن توقع عليه الجزاء بعد تحويله للتحقيق حتي يعرف حجم ما ارتكبه من تقصير ودوافعه واسبابه وبناء علي ذلك يتم توقيع العقوبة.. واتقان العمل يعني تنفيذه وفق الاصول المعروفة ولا يتطلب مهارة أو ميزة معينة فليس هناك تميز غير عادي يطلب من العامل أو سلوك غير عادي يدعي إليه بل هو مطالب بأن يؤدي العمل علي وفق الاصول المعروفة بمستوي الشخص العادي إلا إذا كان خبيرا أو متميزا في سلوكياته أو في منصبه وخبرته فعندئذ يطالب بالعمل علي نفس هذا المستوي ولكن في الظروف العادية لا يطالب إلا بالعمل المعهود من باقي زملائه شكلا وموضوعا زمانا ومكانا. والمبدأ يقول لا يضيع حق وراءه مطالب والساكت عن الحق شيطان أخرس والناطق بالباطل شيطان متكلم وحققك إن لم تطالب به وتدافع عنه فأنت آثم شرعا وقانونا وعليك المطالبة بكل الوسائل الشرعية والقانونية المتاحة بغض النظر عن النتائج لأن كثرةالطرق علي الابواب تجعلها تنفتح أما الصمت والاستسلام فإنه يشجع باقي المحسوبين علي تواصل وتماسك صفوفهم ليرتقوا علي حساب من يعملون ولا يطالبون بحقوقهم.
[/b]
[/b]
</TD></TR></TABLE>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس الليل
مشرف قسم مجموعات فارس الليل
مشرف قسم مجموعات فارس الليل
فارس الليل


ذكر عدد الرسائل : 1005
العمر : 33
الإقامة : فلسطين
حركتك {فصيلك} : حركة التحرير الوطني الفلسطيني :فتح:
احترام قوانين الملتقى : تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء Uoa_ao10
علم بلدك : تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء Kuwit
مزاجي : تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء Motde810
هواياتي : تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء Wrestl10
المهنة : تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء Trader10
My sms : فادي قفيشة :؟امي انجبتني للكفاح وفتح اعطتني السلاح
دعاء الملتقى : تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء 15781610
تاريخ التسجيل : 18/12/2007

تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء Empty
مُساهمةموضوع: رد: تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء   تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء Emptyالخميس مايو 15, 2008 10:55 pm

مشكورررررررر جداااااااااااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تجارة الأعضاء البشرية حرام أعضاء الإنسان ليست للبيع أو الشراء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
®¤_~ˆ° ملتقى الشهيد سميح المدهون®¤_~ˆ° :: ¤ô§ô¤~ القسم العـــام ¤ô§ô¤~ ::  الملتقى العــــام -
انتقل الى: